0
عدد الطلب المسجلين
 0 +
عدد أعضاء هيئة التدريس
 0 +
عدد المجلات العلمية
 0 +
تخصصات في الدكتوراه
الكلمة الترحيبية لمدير الجامعة : أ.د عمـــر فرحــــاتي
 يسرني أن أرحب بكم في جامعة الوادي، جامعة التميز الاكاديمي والابتكار وريادة الاعمال، لقد استطاعت جامعتنا خلال فترة وجيزة أن تتبوأ مكانة بارزة في مجالات العلوم والمعرفة المختلفة، كما تقدم خدمات تعليمية وبحثية متميزة تسهم في تحقيق التنمية و تطوير المجتمع.
الكليات
نشاطات الجامعة
التصنيفات الدولية
تصنيف ويب ماتريكس
 تحصلت جامعة الشهيد حمه لخضر بالوادي على المرتبة الثانية (2) وطنيا  والمرتبة 98 عربيا والمرتبة 2437 عالميا في تصنيفات ويبوميتركس لشهر جويلية 2024 والمرتبة الأولى وطنيا في تأثير الويب
التفاصيل :
QS Arab Region University Rankings 2026
 جاء ترتيب جامعة الوادي في تصنيف كيو اس للجامعات في المنطقة العربية لسنة 2026 حيث احتلت المركز السادس وطنيًا، ووقعت ضمن الفئة  (200-191) على مستوى 296 جامعة ومؤسسة تعليمية من  20دولة عربية تقريبًا.
ويستند هذا التصنيف إلى مؤشرات أساسية تشمل جودة التعليم والتدريس، وسمعة الجامعة لدى أصحاب العمل، وكفاءة نسب أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة، بالإضافة إلى تأثير البحث العلمي (الاستشهادات)، ومعدلات الطلبة والأساتذة الدوليين باعتبارها مؤشّرات على الانفتاح الدولي والتميز الأكاديمي.
THE - World University Rankings2026
تصنيف التايمز البريطاني لمؤسسات التعليم العالي عالميًا
THE - World University Rankings2026
تصنيف التايمز البريطاني لمؤسسات التعليم العالي عالميًا
 حققت جامعة الوادي إنجازًا بارزًا في تصنيف التايمز البريطاني لمؤسسات التعليم العالي عالميًا ، لسنة 2026 حيث احتلت المركز الأول وطنيًا، وجاءت ضمن الفئة (1201-1500) من بين 2191 جامعة ومؤسسة تعليمية عبر 119 دولة حول العالم. ويستند هذا التصنيف إلى مؤشرات أساسية تشمل جودة التعليم، والبحث العلمي وتأثيره، ومستوى الانفتاح الدولي، إضافة إلى نقل المعرفة وخدمة المجتمع. ويعكس هذا التتويج الجهود المبذولة لتعزيز التميّز الأكاديمي والبحثي وترسيخ مكانة الجامعة ضمن الجامعات الرائدة عالميًا.
THE - Impact Rankings
تصنيف التايمز البريطاني لمؤسسات التعليم العالي للتنمية المستدامة
THE - Impact Rankings
تصنيف التايمز البريطاني لمؤسسات التعليم العالي للتنمية المستدامة
 حققت جامعة الوادي إنجازًا بارزًا في تصنيف التايمز البريطاني لمؤسسات التعليم العالي للتنمية المستدامة ،  لسنة 2025   حيث احتلت المركز الأول وطنيًا ووقعت ضمن الفئة )301–400( على مستوى 2526جامعة ومؤسسة تعليمية من 130 دولة حول العالم.
ويعتمد هذا التصنيف على مؤشرات أداء رئيسية لقياس مدى إسهام الجامعات في تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (SDGs)، وتشمل هذه المؤشرات مجالات البحث العلمي المرتبط بالتنمية المستدامة، والالتزام المجتمعي من خلال الشراكات والمبادرات المجتمعية، والإدارة المسؤولة التي تركز على الاستدامة في استخدام الموارد، والحَوْكمة، والممارسات البيئية داخل الحرم الجامعي.
تصنيف التايمز البريطاني لمؤسسات التعليم العالي للجامعات العربية
200-181
 جاء ترتيب جامعة الوادي في تصنيف التايمز البريطاني لمؤسسات التعليم العالي للجامعات العربية  في الإصدار الثالث لعام 2024، حيث احتلت المرتبة السادسة وطنيًا ووقعت ضمن الفئة  (200-181)على مستوى 238جامعة ومؤسسة تعليمية من 16 دولة عربية.
يعتمد هذا التصنيف على 13 مؤشر أداء تغطي 05 محاور رئيسية لقياس أداء الجامعات، هي:التدريس (بيئة التعلم) / البحث العلمي (الكم والدخل والسمعة)  / الاستشهادات المرجعية (تأثير البحوث)  / السمعة الدولية (التعاون والانفتاح العالمي)  /  الدخل من الصناعة (نقل المعرفة والابتكار)
ويعكس هذا الإنجاز التقدم المستمر لجامعة الوادي في مجالات التعليم والبحث العلمي والانفتاح الدولي، وجهودها في تحسين جودة أدائها الأكاديمي والبحثي بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية الجامعة المستقبلية.
تصنيف Green Metric
 حققت جامعة الوادي إنجازًا بارزًا باحتلالها المركز الأول وطنيًا، والمرتبة 38 إفريقيًا، و936 عالميًا من بين 1476 جامعة ومؤسسة تعليمية من 95 دولة حول العالم في تصنيف  قرين ماتريكس لسنة 2024. ويعتمد هذا التصنيف على مؤشرات أساسية تشمل الاستدامة البيئية، إدارة الطاقة والمياه، معالجة النفايات، والبنية التحتية الخضراء.
ويعكس هذا الإنجاز الجهود الكبيرة التي تبذلها الجامعة في تطبيق معايير الاستدامة وتعزيز موقعها الأكاديمي من خلال مبادرات خضراء مبتكرة تهدف إلى تقليل البصمة الكربونية، ترشيد استخدام الموارد، وتطوير بيئة جامعية مستدامة تدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة. كما تسعى الجامعة باستمرار إلى تحسين أدائها البيئي عبر تنفيذ استراتيجيات صديقة للبيئة وتعزيز ثقافة الاستدامة بين الطلبة والموظفين، مما جعلها نموذجًا يُحتذى به في المؤسسات الأكاديمية على المستويين الوطني والدولي.