رواية ” الملحد بقي بن يقظان” موضوع ندوة فكرية بجامعة الوادي

شارك المقال في صفحتك

رواية ” الملحد بقي بن يقظان” موضوع ندوة فكرية بجامعة الوادي

نظم يوم 15 ماي 2022 مخبر التكامل المعرفي بين علوم اللغة العربية والعلوم الاجتماعية بجامعة الشهيد حمه لخضر ندوة فكرية حول راوية ” الملحد بقي بن يقظان” للروائي الدكتور عبد الرشيد هميسي أستاذ النقد العربي بجامعة الشهيد حمه لخضر -الوادي-
وقد تناولت الندوة التي جرت فعاليتها بالتنسيق  مع نادي الإشراق الأدبي لكلية الآداب واللغات بالجامعة موضوع رواية الكاتب من الناحية الفنية والموضوعاتية حيث ترأس جلسة  الندوة الأستاذ سعد مردف وشارك في  المناقشة طلبة وعدة وجوه أدبية وفكرية من بينها الأستاذ الأديب بشير خلف، والدكتور يوسف بديدة، والدكتور سعد مردف
وتتحدث الرواية التي فازت بالجائزة الثانية راشد للإبداع بدولة الإمارات العربية سنة 2020 عن شخصية بطل الرواية ميرسو الذي كان مسيحيا وانتقل من مارسيليا إلى باريس حيث ألحد وبعدها انتقل  إلى الجزائر ثم إلى وادي سوف أين اعتنق الدين الإسلامي ثم عاد إلى باريس مسلما. وقد شكل موضوع الالحاد سببا لدى الكاتب  إلى خوض غمار كتابة الرواية. والكاتب عبد الرشيد هميسي عدة مؤلفات إبداعية منها رواية ما تشتهيه الروح، وموسم الوجع (مجموعة قصصية)، وكتاب في النقد النص والحاشية، ومقالات متنوعة في مجلات محكمة. وقد تم بالمناسبة تكريم الكاتب على إبداعاته.
[robo-gallery id=”6518″] 
 
 

 

 
 

المزيد من المقالات

الأحداث الجامعية
جامعة الشهيد حمه لخضر بالوادي تحتضن أول محطة تواصل لمركز البحث في الرياضيات التطبيقية وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون العلمي الوطني

جامعة الشهيد حمه لخضر بالوادي تحتضن أول محطة تواصل لمركز البحث في الرياضيات التطبيقية وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون العلمي الوطني احتضنت جامعة الشهيد حمه لخضر بالوادي، اليوم الأربعاء 26 نوفمبر 2025، أول محطة تواصل ميدانية لمركز البحث في الرياضيات التطبيقية، من خلال زيارة عمل قادها البروفيسور أحمد سمري، مدير المركز التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي. أشرف على الاستقبال البروفيسور فؤاد فرحات نائب مدير الجامعة للعلاقات الخارجية، والبروفيسور عبد الوهاب منصور عميد كلية العلوم الدقيقة، بحضور رؤساء الأقسام وأساتذة الرياضيات، في إطار الديناميكية التي يشجع عليها مدير الجامعة البروفيسور عمر فرحاتي لدعم البحث العلمي المتخصص والانفتاح على مراكز البحث الوطنية.